كالفرآشه هي مرآحل حيآتي..
تآره أعلو وتآرة آهبط ..
أرفرف أحيآنا وأحيآنا أحتضن الآغصان بهدوء...
أعلو أرتفع وأنظر للآسفل فأرى كل شئ ..
ماآسعدني حين آحلق وآشعر بآني فوق كل شئ ..
آبتسامه ضحكه عينآن ملؤها الآمل ..
قلب وآرف بالحب ..
أتذبذب وأتعثر وأمتلئ رعبآ لثوآني فقط ..
لاأعلم أين آنظر آو الى آين آنا ذآهب ..
الحياه آمآمي غير وآضحه يكسوها ..
غلآف أغبر يعيق النظر ..
ورغم ذلك أضل أحملق بشده آريد ..
أختراق كومة الغبآر تلك ..
وأعود لآرتقي بجنوون أفتش عن ذآتي ..
عن كل مآيخصني هنا انا أرى نفسي جيدآ ..
وأسمعهآ جيدآ وأعرف مآتريد ..
وأبدآ أستل الوآن الحيآه المرحه ..
لي ألون بهآ جدرآن قلبي النآبض ..
آشعر بالهبوط القآتل كل شئ سآصتدم به ..
وسآشعر بقسوته ..
ماآقسى الحيآه حيآل ذلك الشعور ..
حين آكون وحدي اُوآجه موت المشآعر ..
موت الآمل في عمق السعآده ..
هذه حيآتي حيآة كل القلوب ..
كآننآ على ظهر فرآشه تآرة تعلو .. وتآرة تهبط ..
وتمضي في طريق متعرج دومآ ..
مهمآ فعلنآ يستحيل آن يستقيم